
بناء على معلومات أفادت بنية مجموعة من المهربين محمولة على متن ثلاث سيارات، عبور التراب الوطني من جهة الشمال في اتجاه الأراضي المالية شرقا، بدأت صباح يوم 11 فبراير عملية تعقب ورصد للمتسللين، حيث تبي
كان الجيش الوطني شاهدا على لحظة ميلاد الدولة وراعيا لمرحلة التأسيس وحاضرا في عملية البناء وفاعلا في صنع المستقبل...
كان منذ البداية عينا ساهرة على أمن المواطنين وعزة الوطن ولسوف يظل على هذا النهج.